اليوم 22 أكتوبر تشهد مصر ظاهرة فلكية كبيرة يأتى السياح من كل بقاع العالم ليشاهدوها و هى تعامد الشمس على وجه ابن مصر الملك رمسيس الثانى بقدس الأقداس بمعبد أبو سمبل جنوب أسوان و كما يتم تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثانى يظهر بجانبه كذلك تمثال رع و حور و بتاح و هو ما يوضح تقديس المصريين القدماء لقرص الشمس المتمثل فى التمثال (رع) و بحسب توقيت السنة المصرية فإن يوم 22 أكتوبر هو بداية موسم الفيضان و الزراعة و هو إحتفال مصرى قديم حيث يفيض النيل المعروف بإسم حابى مُبشراً بخير وفير لمصر
و كما يتم التعامد مرة أخرى يوم 22 فبراير بمناسبة موسم الحصاد و هو إحتفال مصرى هام كذلك
و قد إستمر تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثانى لمدة ثلاثة و ثلاثون قرناً على الأقل
و تشهد هذة الظاهرة التقدم العلمى المذهل الذى وصلت له مصر فى المعمار الهندسى و علم الفلك
.Egypt witness Today 22 October a big Astronomical phenomenon which happens for 33 Centuries
.The sun passes on the face of King Ramses II statue in Abu-simple temple in Aswan city
.Beside The King's statues you can see another statue of (Ra) and (Betah) the old Egyptian gods
According to The Egyptian year time, 22 October is the time of Flood and agriculture in Egypt
The Nile river which called (Habi) in ancient Egypt, it Floods and it's a big ceremony
This Astronomical phenomenon happens twice a year, The second time will happen on 22 February when it's time to Harvesting
This all makes The Egyptians Proud, How old Egyptians were great in Architecture and Astronomy
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق