( مقال باللهجة العامية)
فى الحقيقة و بدون مقدمة طويلة أنا دايماً كنت بقرأ بوست على الفيس بوك من فترة طويلة و كل مرة نفس الكلام بيتنقل من شخص لشخص و بلاقى أن أغلب الناس متفقة معاه و أنا بحترم وجهات نظر الجميع و مع إحترامى أنا بعارض الكلام ده و ليا وجهه نظر أخرى بس الأول لازم نعرف إيه هو الكلام ده قبل ما ننتقده
فأنا سمحت لنفسى أنقل الكلام زى ما هو بالحرف و بعد كدة النقد أسف البوست
************************************************
البوست زى ما هو بالحرف :
(كنت بقرأ كتاب Why men love bitches... عن علاقة الراجل والست وليه الراجل بيحب الشخصية القادرة، اللي احنا بنشوفها جبروت... وفي نفس الوقت، ليه البنت اللطيفة الطيبة اللي بتراعي الكل هي اللي بتاخد على دماغها؟!
الكتاب عن العلاقة بين الست والراجل، بس تعالوا ناخد نقطة معينة ونشوفها في تعاملاتنا الإنسانية عموما.
فكرة العطاء، إنك تبقى بتدي اللي قدامك أكتر من حقه لحد ما يشوفه حقه، ولما تتعب في النص وتدي له "يادوب" حقه أو حتى ازيد حاجة بسيطة بس أقل من اللي متعود عليه منك، يبقى إنت مُقصر!
الكاتبة بدأت كلامها بمثال عن واحدة عزمت واحد لأول مرة عندها ع العشا:
البنت اللطيفة: طبخت كل حاجة ممكن تتعمل وتألقت عشان تبهره، الشخص ده إنبهر وزي الفل وشكرها... المرة اللي بعدها بدل ما يعزمها برة كلمها وطلب منها الأصناف اللي هو عاوز ياكلها المرة دي!
البنت اللطيفة: طبخت كل حاجة ممكن تتعمل وتألقت عشان تبهره، الشخص ده إنبهر وزي الفل وشكرها... المرة اللي بعدها بدل ما يعزمها برة كلمها وطلب منها الأصناف اللي هو عاوز ياكلها المرة دي!
على الصعيد التاني، البنت القادرة: عملت شوية فشار وجابت كيسين شيبسي على علبتين عصير وشغلت فيلم يتفرجوا عليه... اتبسطوا والحياة لطيفة، جت في تاني مرة عزمها برة... بعدها بكام شهر لما عزمته تاني، عملت مكرونة وحمرت شوية فراخ وشكرا...، الراجل انبهر جدا انها تعبت نفسها وطبخت له مخصوص وبدأ يحس إنها بذلت مجهود خرافي عشان خاطره بالتحديد وحس إنه أكيد حد مميز عندها ولازم يقدر لها ده 😏
السؤال: لو عندنا مقياس من ١ ل١٠، ليه ال١٠ اللي البنت اللطيفة قدمتها في الأول ماكنش ليها نفس تأثير ال٣ اللي البنت القادرة قدمتها قدام؟
ل٣ حاجات:
▪الواحد في أول علاقته بالناس لما يتدلق عليهم قوي ويهتم بيهم إهتمام مبالغ فيه، بيبان إنه desperate، الرغبة الزيادة في ارضاء الأخرين بتتشاف على إن الشخص ده بيحاول يستر عيب معين فيه، بيوصّل رسالة إنه مش كفاية وإنه لازم يبذل مجهود عشان يعجب .
▪الواحد في أول علاقته بالناس لما يتدلق عليهم قوي ويهتم بيهم إهتمام مبالغ فيه، بيبان إنه desperate، الرغبة الزيادة في ارضاء الأخرين بتتشاف على إن الشخص ده بيحاول يستر عيب معين فيه، بيوصّل رسالة إنه مش كفاية وإنه لازم يبذل مجهود عشان يعجب .
"Being too eager to please is a sign of overcompensating".
(الرغبة المبالغ فيها في ارضاء الأخرين علامة على الافراط فى التعويض عن عيوب شخصية)
(الرغبة المبالغ فيها في ارضاء الأخرين علامة على الافراط فى التعويض عن عيوب شخصية)
▪الناس (والرجالة خصوصا) مابتعرفش تقدّر حاجة جت لها بالساهل، أو ماتعبتش فيها... بالعكس مع الوقت بيشوفوها حق مكتسب وبيحسوا بالغضب لما يتحرموا منها. الكاتبة بتقول إن البنت اللطيفة قدمت أعلى قدراتها في الأول، جابت أخرها في العطاء... فده بقى الطبيعي والمتوقع منها في كل وقت ولو في يوم قدمت العادي، هيبان إنها مقصرة... فهي بتنصح البنات بإنهم ما يبدأوش العلاقة من أعلى درجة عشان هتطربق فوق دماغهم إن شاء الله... عشان كده البنت التانية لما تدرجت في العطاء، بان الفرق واللي قدمها حس إنه بذل مجهود عشان "يخطب ودّها" زي ما بيقولوا...
"The only difference is the amount of time and effort he had to invest, first. He didn't get it all right up front so he appreciated it more".
(نفس التصرف، لكن الفرق هو الوقت والجهد اللي الراجل استثمره الأول. ماخدش حاجة ع الجاهز، فقدّرها اكتر)
(نفس التصرف، لكن الفرق هو الوقت والجهد اللي الراجل استثمره الأول. ماخدش حاجة ع الجاهز، فقدّرها اكتر)
▪"أبو بلاش كتّر منه"... الناس عموما بيتعاملوا مع بعض على إنهم الأرنب بتاع البطاريات الإنرجايزر... هنفضل ننور لحد أمتى؟ هيجيبوا اخرنا ازاي؟ طول ما أنت مدي للشخص اللي قدامك الأمان إنك ماتقدرش تستغنى عنه، هيجي عليك وهو متطمن!
"If you let him know from day one that you are willing to bend over backward, he'd want to see just how far you'd be willing to bend! It is human nature!"
(لو الشخص اللي بتعامله عرف إنك هتتشقلب عشان ترضيه، أول تصرف منه هو إنه يشوف أخرك أيه، هي دي الطبيعة البشرية).
(لو الشخص اللي بتعامله عرف إنك هتتشقلب عشان ترضيه، أول تصرف منه هو إنه يشوف أخرك أيه، هي دي الطبيعة البشرية).
العامل المشترك في التلات حاجات دول إن الواحد محتاج "يحترم نفسه"، يحترمها ويحبها ويقدرها...
احترم نفسك بإنك تستغنى عن العلاقات اللي بتأذيها، مهما كانت أهميتها... احترمها بإنك تعرف قدر نفسك الحقيقي لإن ماحدش هيقدَّرك طول ما أنت مش مقدّر نفسك... احترمها بإنك ماتكونش الطرف اللي دايما بيحرق نفسه... احترمها بإنك تعرف العطاء بيكون أمتى ومع مين وازاي... احترمها بإنك تصدّق إنها تستاهل تتحب بدون أي رسوم مقدمة!
احترم نفسك بإنك تستغنى عن العلاقات اللي بتأذيها، مهما كانت أهميتها... احترمها بإنك تعرف قدر نفسك الحقيقي لإن ماحدش هيقدَّرك طول ما أنت مش مقدّر نفسك... احترمها بإنك ماتكونش الطرف اللي دايما بيحرق نفسه... احترمها بإنك تعرف العطاء بيكون أمتى ومع مين وازاي... احترمها بإنك تصدّق إنها تستاهل تتحب بدون أي رسوم مقدمة!
"If you want to be respected, place a high value of yourself".
(لو عاوز الناس تحترمك، حط لنفسك قيمة عالية).
*****************************************************************
وجهه نظرى المختلفة :
أولاً : الكتاب ده أجنبى بيتكلم عن علاقة الست بالراجل ، و العلاقة دى بتختلف تماماً بين الشرق و الغرب
الشرق اللى بيلتزم بقواعد دينه و بحدود التعامل بين الراجل و الست اللى مش متجوزين أو مفيش بينهم لسه علاقة شرعية و بين الغرب اللى مفيش فرق عندهم بين العلاقات قبل الزواج و بعد الزواج.
فصعب جداً أنى أقرر حدود علاقتى بالجنس الآخر من كتاب مش ملتزم أصلاً بأى قواعد أخلاقية عندنا
و لكن بعيداً عن النقطة دى رغم أنها مهمة جداً و فارقة إلا إنى مش هتكلم من الناحية الدينية
و بما أن صعب واحدة تعزم حبيبها كدة عادى فى البيت أصلاً بالنسبة لنا فأنا هعتبر المثال اللى جه بعد كدة بتاع العزومة ينطبق على عزومة واحد لصاحبه أو قريبه أو واحدة لصاحبتها بما أننا بنتكلم عن الطبيعة البشرية عموماً.
ثانياً : مكتوب أن فكرة العطاء إنك بتدى اللى قدامك أكثر من حقه لحد ما يشوفه حقه !!
نفسى أفهم ازاى تم تعريف كلمة (عطاء) بالسذاجة دى ، المشكلة أن تم تعريف كلمة (عطاء) غلط و بناءاً عليه كل الكلام اللى جه بعد كدة كان غلط
العطاء معنى واسع زى إعطاء الإحسان و الحب و الرحمة بلا مقابل تماماً ، و أجمل ما فى العطاء أنك بتخدم فكرة العطاء نفسها لإن ده هينعكس عليك أنت بالإيجاب و هيعلى من القيم الإنسانية عندك ، يعنى أنت بتعمل كدة عشانك مش عشان أى حد تانى
أنك بتعطى اللى قدامك الرحمة و الحب و بتحسن معاملته حتى لو كان شخص غليظ (مش عشانه عشانك أنت) و ده يرجعنا للكلمة اللى كتبتها قبل كدة (إعطاء بلا مقابل)
ثالثاً : الكاتبة قالت أن الشخص طالما إتعود على معاملة معينة أنت بذلت فيها مجهود وجيت بعد كدة اعطيت أقل من اللى اعطيته مسبقاً (يادوب اعطيته حقه) فالشخص هيعتبرك مقصر.
و من هنا أقول أنا : طيب لو اللى قدامك شايف إنك شخص مقصر ليه جبت الغلط على نفسك من الأول؟ يعنى هل علشان الشخص شايف إنى مقصر فالمفروض إنى معاملوش بشكل لائق جداً من الأول؟
طيب ليه منفكرش بشكل تانى و نقول إنى إتعاملت صح من الأول بس الشخص ده هو اللى تفكيره غلط و ساعتها ميستحقش يكون حبيب أو صديق و هعرف ببساطه إنه طماع؟
هل علشان الشخص طماع يبقى مبذلش مجهود فى إكرامه من الأول؟!
اللى عايزة أقوله بإختصار إن مينفعش الواحد يندم على معاملة كويسة جداً قدمها لشخص ، أما إذا الشخص اتعامل مع الأمر على انه حق مكتسب فالمشكلة فى الشخص مش فى تصرفى إطلاقاً و ده ميلغيش فكرة العطاء نهائياً بس بيخلينا نعرف نختار الأشخاص المُقدرين لمجهودك من البداية!
رابعاً : الرغبة فى إرضاء الآخرين عمرها ما كانت دليل على ستر عيب عند الشخص !
أقصد بكدة أن فى ناس إتربت على الكرم (مش قصدى بقى على مثال العزومة بس) اقصد الكرم عموماً فى الأخلاق و عدم الأنانية و مراعاه شعور الآخرين
فكرة إنك شايف أن ده ضعف معناه أن عندك مشكلة فى تقييم الأمور
ممكن يتقيم على إنه ضعف فى حالة واحدة بس ، إذا كانت محاولة إرضاء الناس مبالغ فيها بشكل مرضى و بشكل بييجى على كرامتك و ساعتها نقول الشخص ده عنده إضطراب فى الشخصية و هنا الكلام يختلف تماماً
خامساً و أخيراً : الكاتبة بتقول ( إحترم نفسك و قدرها و حبها بإنك تستغنى عن العلاقات اللى بتأذيك مهما كانت مهمة و مكتوب كمان إحترمها و أعرف العطاء بيكون مع مين )
طبعاً ده شئ أنا اتفق معاه تماماً و بالحرف و مفيش أى إختلاف عليه
بس الكاتبة ليه بتنتقد نفسها؟!
هى بتقول جملة مهمة و هى (أعرف العطاء بيكون مع مين) و ده اللى بقوله و بيأكد كلامى السابق أن المشكلة مش فى العطاء نفسه بس المشكلة فى الأشخاص
يعنى أختار الأشخاص اللى أقدم لها العطاء أو بمعنى تانى الأشخاص المُقدرين اللى معندهمش أنانية .. دول الأشخاص اللى يستحقوا أنهم يكونوا قريبين منى لأنى بختارهم عشان عارفة أنهم كويسين كفاية.
أرجع و أقول دى وجهه نظر شخصية و ممكن حتى تبقى غلط بس الموضوع ده أن فكرت فيه من وقت طويل جداً عشان البوست ده قديم و مش أول مرة أشوفه
(لو عاوز الناس تحترمك، حط لنفسك قيمة عالية).
*****************************************************************
وجهه نظرى المختلفة :
أولاً : الكتاب ده أجنبى بيتكلم عن علاقة الست بالراجل ، و العلاقة دى بتختلف تماماً بين الشرق و الغرب
الشرق اللى بيلتزم بقواعد دينه و بحدود التعامل بين الراجل و الست اللى مش متجوزين أو مفيش بينهم لسه علاقة شرعية و بين الغرب اللى مفيش فرق عندهم بين العلاقات قبل الزواج و بعد الزواج.
فصعب جداً أنى أقرر حدود علاقتى بالجنس الآخر من كتاب مش ملتزم أصلاً بأى قواعد أخلاقية عندنا
و لكن بعيداً عن النقطة دى رغم أنها مهمة جداً و فارقة إلا إنى مش هتكلم من الناحية الدينية
و بما أن صعب واحدة تعزم حبيبها كدة عادى فى البيت أصلاً بالنسبة لنا فأنا هعتبر المثال اللى جه بعد كدة بتاع العزومة ينطبق على عزومة واحد لصاحبه أو قريبه أو واحدة لصاحبتها بما أننا بنتكلم عن الطبيعة البشرية عموماً.
ثانياً : مكتوب أن فكرة العطاء إنك بتدى اللى قدامك أكثر من حقه لحد ما يشوفه حقه !!
نفسى أفهم ازاى تم تعريف كلمة (عطاء) بالسذاجة دى ، المشكلة أن تم تعريف كلمة (عطاء) غلط و بناءاً عليه كل الكلام اللى جه بعد كدة كان غلط
العطاء معنى واسع زى إعطاء الإحسان و الحب و الرحمة بلا مقابل تماماً ، و أجمل ما فى العطاء أنك بتخدم فكرة العطاء نفسها لإن ده هينعكس عليك أنت بالإيجاب و هيعلى من القيم الإنسانية عندك ، يعنى أنت بتعمل كدة عشانك مش عشان أى حد تانى
أنك بتعطى اللى قدامك الرحمة و الحب و بتحسن معاملته حتى لو كان شخص غليظ (مش عشانه عشانك أنت) و ده يرجعنا للكلمة اللى كتبتها قبل كدة (إعطاء بلا مقابل)
ثالثاً : الكاتبة قالت أن الشخص طالما إتعود على معاملة معينة أنت بذلت فيها مجهود وجيت بعد كدة اعطيت أقل من اللى اعطيته مسبقاً (يادوب اعطيته حقه) فالشخص هيعتبرك مقصر.
و من هنا أقول أنا : طيب لو اللى قدامك شايف إنك شخص مقصر ليه جبت الغلط على نفسك من الأول؟ يعنى هل علشان الشخص شايف إنى مقصر فالمفروض إنى معاملوش بشكل لائق جداً من الأول؟
طيب ليه منفكرش بشكل تانى و نقول إنى إتعاملت صح من الأول بس الشخص ده هو اللى تفكيره غلط و ساعتها ميستحقش يكون حبيب أو صديق و هعرف ببساطه إنه طماع؟
هل علشان الشخص طماع يبقى مبذلش مجهود فى إكرامه من الأول؟!
اللى عايزة أقوله بإختصار إن مينفعش الواحد يندم على معاملة كويسة جداً قدمها لشخص ، أما إذا الشخص اتعامل مع الأمر على انه حق مكتسب فالمشكلة فى الشخص مش فى تصرفى إطلاقاً و ده ميلغيش فكرة العطاء نهائياً بس بيخلينا نعرف نختار الأشخاص المُقدرين لمجهودك من البداية!
رابعاً : الرغبة فى إرضاء الآخرين عمرها ما كانت دليل على ستر عيب عند الشخص !
أقصد بكدة أن فى ناس إتربت على الكرم (مش قصدى بقى على مثال العزومة بس) اقصد الكرم عموماً فى الأخلاق و عدم الأنانية و مراعاه شعور الآخرين
فكرة إنك شايف أن ده ضعف معناه أن عندك مشكلة فى تقييم الأمور
ممكن يتقيم على إنه ضعف فى حالة واحدة بس ، إذا كانت محاولة إرضاء الناس مبالغ فيها بشكل مرضى و بشكل بييجى على كرامتك و ساعتها نقول الشخص ده عنده إضطراب فى الشخصية و هنا الكلام يختلف تماماً
خامساً و أخيراً : الكاتبة بتقول ( إحترم نفسك و قدرها و حبها بإنك تستغنى عن العلاقات اللى بتأذيك مهما كانت مهمة و مكتوب كمان إحترمها و أعرف العطاء بيكون مع مين )
طبعاً ده شئ أنا اتفق معاه تماماً و بالحرف و مفيش أى إختلاف عليه
بس الكاتبة ليه بتنتقد نفسها؟!
هى بتقول جملة مهمة و هى (أعرف العطاء بيكون مع مين) و ده اللى بقوله و بيأكد كلامى السابق أن المشكلة مش فى العطاء نفسه بس المشكلة فى الأشخاص
يعنى أختار الأشخاص اللى أقدم لها العطاء أو بمعنى تانى الأشخاص المُقدرين اللى معندهمش أنانية .. دول الأشخاص اللى يستحقوا أنهم يكونوا قريبين منى لأنى بختارهم عشان عارفة أنهم كويسين كفاية.
أرجع و أقول دى وجهه نظر شخصية و ممكن حتى تبقى غلط بس الموضوع ده أن فكرت فيه من وقت طويل جداً عشان البوست ده قديم و مش أول مرة أشوفه
هههههههههههههههه كنت معترض لحد اول نص الكلام بتاعم لحد ما لقيتك انتي بتعترضي قولت تمام كدااا
ردحذفبس متتعصبيش ونبي ههههههههه
ايوه ما انا اتحرق دمى في الأول بردو 😂😂😂
حذفعجبني 🧡
ردحذفبس المشكلة ان عمرنا ما هنعرف مين مستحق للعطاء ومين هيقدره ومين لا إلا لما نكون بالفعل استهلكنا من روحنا وطاقتنا ... أنا مع فكرة العطاء بلا مقابل لكن لما يبقى المقابل سوء فهم وأذى ولوم يبقى لينا وقفة .. بس أكتر نقطة عجبتني ومتفقة معاها ان منلقيش اللوم على نفسنا علي الإحسان إلى شخص حتى وإن مقدرش ده .. وشكرا على الموضوع ده عشان فعلا جه في وقته وبفكر بقالي فترة ❤️
تسلمى يا سلوى ❤️
حذفانتي معاكي حق فعلا و كلامنا بيكمل بعضه ❤️❤️
كل سنة و انتي طيبة 🌿🌙
وانتي طيبة يارب 🌜❤️❤️❤️
ردحذف